[size=21]قلة النوم
تساهم في اضطراب المزاج
وربما تقود إلى مشاكل صحية واجتماعية
ربما يُعتبر اضطراب النوم، واحداً من أكثر الشكاوى التي يُعاني منها الناس هذه الأيام. أشخاص عاديون يشكون من قلة النوم، فهم يُعانون من الأرق ولا ينامون إلا في وقتٍ متأخر من الليل وعليهم الاستيقاظ مُبكراً للذهاب إلى أعمالهم.
يتناولون كميات كبيرة من القهوة حتى يستيقظوا بشكلٍ جيد. أشخاص يُعانون من إضطرابات نفسية مثل القلق أو الاكتئاب ولذلك فإن النوم لديهم مضطرب، فهم لا ينامون ساعاتٍ كافية، إما يُصابون بالأرق في الليل أو أنهم يستيقظون في وقتٍ مُبكر ولا يشعرون أنهم أخذوا كفايتهم من النوم، ويشعرون بأن نومهم لم يكن عميقاً بالدرجة التي تُشعرهم بأنهم أخذوا قسطاً كافياً من النوم يجعلهم يعملون خلال النهار بشكلٍ جيد.
مشكلة اضطراب النوم مشكلة حقيقية لدى بعض الأشخاص ويحتاجون إلى تدّخل علاجي سواءً من أطباء متخصصين في علاج إضطرابات النوم.
فالسكوت أو إهمال علاج اضطراب النوم فقد يؤدي إلى مضاعفات لا يُحمد عُقباها.
فالشخص الذي لا ينام بشكلٍ جيد ولا ينام ساعاتٍ كافية، ويستيقظ صباحاً ويقود سيارته إلى العمل أو أن يأخذ أطفاله إلى المدرسة ففي ذلك قد يكون بعض الخطر.
فنقص النوم والقيادة للمركبة والشخص لم ينم بشكلٍ جيد، يُشبه من يقود السيارة وهو تحت تأثير الكحول! نعم فالتركيز يقل والشخص لا يستطيع التحرّك بسرعة ويكون رد فعله بطيئاً لو أراد كبح سرعة السيارة أو تغيير مسارها.
وهذا الأمر فيه الكثير من الخطورة على السائق ومن يحملهم معه في المركبة. المشكلة التي يُعاني منها الأشخاص الذين يُعانون من الأرق دون أي اضطراب نفسي أو عقلي، فهناك أسباب كثيرة للأرق، فالأمراض العضوية المزمنة قد تكون سبباً في عدم القدرة على النوم بشكلٍ سهل في المساء،
ويُعاني المريض بمرض مُزمن من الأرق ويستمر الأرق مع استمرار المرض، ويجب علاج المرض المزمن بصورةٍ عاجلة، أو تخفيف الألم إذا كان هذا المرض يُسبب آلاماً للمريض.
فمرض مثل الروماتيزم يسبب آلاماً في المفاصل قد تُسبب الأرق للمريض، خاصةً إذا كان كبيراً في السن.
وبوجهٍ عام فإن أي مرض مزمن قد يُسبب آلام للمريض وهذه تؤثر على النوم عند المريض.
تناول الأدوية المنّومة ليس هو الحل لأن معظم هذه الأدوية قد تُسببّ الإدمان، ولكن يمكن إستخدامها لفترةٍ قصيرة محددة تحت إشراف طبي لطبيب لديه علم بهذه الأدوية.
مادة الكافيين
تناول كميات كبيرة من السوائل التي تحوي مادة الكافيين قد تُسببّ الأرق، وللآسف فكثيراً من الأشخاص يتناولون كمياتٍ كبيرة من القهوة أو الشاي لجعلهم مستيقظين ولكن هذا يُسببّ لهم الأرق عندما يُريدون النوم، لذلك يجب تجنّب تناول المواد التي تحوي مادة الكافيين للأشخاص الذين يتأثر نومهم بتناول مادة الكافيين.
اللجوء كما ذكرت للأدوية المنوّمة دون إشراف طبي قد يقود إلى الاعتماد على هذه الأدوية وربما يحتاج الشخص إلى رفع الجرعة، خاصةً إذا كان يتناول هذه الأدوية المنوّمة دون إشراف طبي،
وإنما يتعاطى هذه الأدوية من قِبل أصدقاء أوأقارب وهذه خطرة أيضاً على بعض الأشخاص الذين يُعانون من أمراض أو اضطرابات في النوم مثل انقطاع التنفس أثناء النوم وهذه حالة مرضية يُعاني منها الكثير من الرجال فوق سن الأربعين،
ولكن كثير ممن يُعانون من هذا الاضطراب لا يعرفون أنهم يُعانون من هذا الاضطراب، ولكن غالباً ما يُسبب الشخير وإنقطاع التنفس أثناء النوم معاناة الزوجة، ففي بداية الأمر تقوم الزوجة بإيقاظ زوجها ليُعدّل وضع رأسه لتخفيف الشخير،
وفي المرحلة الثانية تأخذ الزوجة غطاءها وتذهب لتنام في مكانٍ آخر، حيث لا تستطيع تحمّل الشخير المزعج من قِبل الزوج.
وإذا أخبرت الزوجة زوجها بأنها لاحظت عليه بأن شخيره أصبح لا يُطاق وأن نفسه ينقطع أثناء النوم مما يُسبب لها الخوف من أن ينقطع نفسه.
في مثل هذه الحالة يجب على الشخص الذي يُعاني من مثل هذه الحالة يجب أن يذهب إلى مختبر نوم ليجري فحوصات لكي يُعالج عن هذا المرض، وغالباً قد يحتاج إلى أن يستخدم جهاز يُساعده أثناء النوم على رفع الأكسجين خلال نومه أو يحتاج لعلاجٍ آخر. وهؤلاء الأشخاص استخدام الأدوية المنوّمة يُشكّل خطراً عليهم، لأن الأدوية المنوّمة تساعد على ارتخاء العضلات وهذا قد يكون خطراً على الشخص.
مشكلة قلة النوم
يجب أن لا تُهمل بل يجب على الشخص أن يأخذ الأمر بشكلٍ جاد لأن قلة النوم تؤثر على مزاج الشخص وعلى تركيزه وعلى إنجازه للعمل بشكلٍ صحيح ودقيق.
تساهم في اضطراب المزاج
وربما تقود إلى مشاكل صحية واجتماعية
ربما يُعتبر اضطراب النوم، واحداً من أكثر الشكاوى التي يُعاني منها الناس هذه الأيام. أشخاص عاديون يشكون من قلة النوم، فهم يُعانون من الأرق ولا ينامون إلا في وقتٍ متأخر من الليل وعليهم الاستيقاظ مُبكراً للذهاب إلى أعمالهم.
يتناولون كميات كبيرة من القهوة حتى يستيقظوا بشكلٍ جيد. أشخاص يُعانون من إضطرابات نفسية مثل القلق أو الاكتئاب ولذلك فإن النوم لديهم مضطرب، فهم لا ينامون ساعاتٍ كافية، إما يُصابون بالأرق في الليل أو أنهم يستيقظون في وقتٍ مُبكر ولا يشعرون أنهم أخذوا كفايتهم من النوم، ويشعرون بأن نومهم لم يكن عميقاً بالدرجة التي تُشعرهم بأنهم أخذوا قسطاً كافياً من النوم يجعلهم يعملون خلال النهار بشكلٍ جيد.
مشكلة اضطراب النوم مشكلة حقيقية لدى بعض الأشخاص ويحتاجون إلى تدّخل علاجي سواءً من أطباء متخصصين في علاج إضطرابات النوم.
فالسكوت أو إهمال علاج اضطراب النوم فقد يؤدي إلى مضاعفات لا يُحمد عُقباها.
فالشخص الذي لا ينام بشكلٍ جيد ولا ينام ساعاتٍ كافية، ويستيقظ صباحاً ويقود سيارته إلى العمل أو أن يأخذ أطفاله إلى المدرسة ففي ذلك قد يكون بعض الخطر.
فنقص النوم والقيادة للمركبة والشخص لم ينم بشكلٍ جيد، يُشبه من يقود السيارة وهو تحت تأثير الكحول! نعم فالتركيز يقل والشخص لا يستطيع التحرّك بسرعة ويكون رد فعله بطيئاً لو أراد كبح سرعة السيارة أو تغيير مسارها.
وهذا الأمر فيه الكثير من الخطورة على السائق ومن يحملهم معه في المركبة. المشكلة التي يُعاني منها الأشخاص الذين يُعانون من الأرق دون أي اضطراب نفسي أو عقلي، فهناك أسباب كثيرة للأرق، فالأمراض العضوية المزمنة قد تكون سبباً في عدم القدرة على النوم بشكلٍ سهل في المساء،
ويُعاني المريض بمرض مُزمن من الأرق ويستمر الأرق مع استمرار المرض، ويجب علاج المرض المزمن بصورةٍ عاجلة، أو تخفيف الألم إذا كان هذا المرض يُسبب آلاماً للمريض.
فمرض مثل الروماتيزم يسبب آلاماً في المفاصل قد تُسبب الأرق للمريض، خاصةً إذا كان كبيراً في السن.
وبوجهٍ عام فإن أي مرض مزمن قد يُسبب آلام للمريض وهذه تؤثر على النوم عند المريض.
تناول الأدوية المنّومة ليس هو الحل لأن معظم هذه الأدوية قد تُسببّ الإدمان، ولكن يمكن إستخدامها لفترةٍ قصيرة محددة تحت إشراف طبي لطبيب لديه علم بهذه الأدوية.
مادة الكافيين
تناول كميات كبيرة من السوائل التي تحوي مادة الكافيين قد تُسببّ الأرق، وللآسف فكثيراً من الأشخاص يتناولون كمياتٍ كبيرة من القهوة أو الشاي لجعلهم مستيقظين ولكن هذا يُسببّ لهم الأرق عندما يُريدون النوم، لذلك يجب تجنّب تناول المواد التي تحوي مادة الكافيين للأشخاص الذين يتأثر نومهم بتناول مادة الكافيين.
اللجوء كما ذكرت للأدوية المنوّمة دون إشراف طبي قد يقود إلى الاعتماد على هذه الأدوية وربما يحتاج الشخص إلى رفع الجرعة، خاصةً إذا كان يتناول هذه الأدوية المنوّمة دون إشراف طبي،
وإنما يتعاطى هذه الأدوية من قِبل أصدقاء أوأقارب وهذه خطرة أيضاً على بعض الأشخاص الذين يُعانون من أمراض أو اضطرابات في النوم مثل انقطاع التنفس أثناء النوم وهذه حالة مرضية يُعاني منها الكثير من الرجال فوق سن الأربعين،
ولكن كثير ممن يُعانون من هذا الاضطراب لا يعرفون أنهم يُعانون من هذا الاضطراب، ولكن غالباً ما يُسبب الشخير وإنقطاع التنفس أثناء النوم معاناة الزوجة، ففي بداية الأمر تقوم الزوجة بإيقاظ زوجها ليُعدّل وضع رأسه لتخفيف الشخير،
وفي المرحلة الثانية تأخذ الزوجة غطاءها وتذهب لتنام في مكانٍ آخر، حيث لا تستطيع تحمّل الشخير المزعج من قِبل الزوج.
وإذا أخبرت الزوجة زوجها بأنها لاحظت عليه بأن شخيره أصبح لا يُطاق وأن نفسه ينقطع أثناء النوم مما يُسبب لها الخوف من أن ينقطع نفسه.
في مثل هذه الحالة يجب على الشخص الذي يُعاني من مثل هذه الحالة يجب أن يذهب إلى مختبر نوم ليجري فحوصات لكي يُعالج عن هذا المرض، وغالباً قد يحتاج إلى أن يستخدم جهاز يُساعده أثناء النوم على رفع الأكسجين خلال نومه أو يحتاج لعلاجٍ آخر. وهؤلاء الأشخاص استخدام الأدوية المنوّمة يُشكّل خطراً عليهم، لأن الأدوية المنوّمة تساعد على ارتخاء العضلات وهذا قد يكون خطراً على الشخص.
مشكلة قلة النوم
يجب أن لا تُهمل بل يجب على الشخص أن يأخذ الأمر بشكلٍ جاد لأن قلة النوم تؤثر على مزاج الشخص وعلى تركيزه وعلى إنجازه للعمل بشكلٍ صحيح ودقيق.